يَاا منْ نَثرْتُ لَهُ نبضُ قَلبي طُهْراا ًعلى شُرفةِ فجْرِه
( أُحِبُّكْ )
يَاا منْ يَغْرَقْ فِي بحُورِ عِطْرِي ويَتنفَّسَني إِلَى آَخِرِ قطْرَه
( أُحِبُّكْ )
يَاا منْ أُحِبُّك ..
( أُحِبُّكْ )
أُقسِمُ لكَ بِـ منْ خلقكَ علىَ شُطآنِ الهوىَ طِفْلااا ً عَابِثاا ً
يبنِي لِي منْ رمالِهَاا قصُوراا ً ذاتَ نجُوم
ذاتَ يَاقُوتٍ وزمُرُّد
وبينَ حَاجبيْه يَنصبُ لِي أُرجُوحَةَ ..
تأْخُذُني منْ عيْنهِ لِـ عيْنه
يُؤَرجحنِي عالياا ً وعَالِياا ً وعَالِياا ً
لِـ أسقُط فِي راحَاتِ كفَّيْه ..
فَـ يَسْرِق مِنْ جَسَدِي عِنَاقاا ً .. وَ منْ شَفتيَّ قُبْلة
( أُحِبُّكْ )
أُحِبُّكَ حينَ تُمطِر علىَ قَلْبي قُبَلااا ً نَاعمَه
أُحِبُّكَ حينَ تَضيعُ مِنكَ الكلِمَات بِـ مُجَرَّد أنْ أَبتَسِم
أُحِبُّكَ فِي غضبكْ / غزلكْ
أُحِبُّكَ فِي هدوءكْ / جُنونكْ
أُحِبُّكَ حينَ تُلاعِبني كَـ أُنثىَ تَحكِي وتَحكِي لِي غرامكْ
إلىَ أنْ أهوىَ فِي حُضنكَ طِفلةً غَـافيَة وأتوَسَّدُ غَابَـاتِ صَدركْ
أحِبُّ فِيكَ الحيَاة ..
فـَ لااا تهدينِي حَبيبي كَفناا ً وممَات
( أُحِبُّكَ بِـ جُنونْ )
وهَلْ بَعد جُنونكَ جُنونْ ..؟!
:
.
أُحِبُّكَ وأَكْثَر